تعديل في أسعار المحروقات

اماﻻ هيا كوب دافريك بو بلاش .. جا بربي البنات مرفقين شوي وﻻ راهم ضربونا ب 100 فرنك .. وجا بربي ما عملنا شي في الفووت وﻻ راهو ليسونس و المازوط يتباعو في الفارماسي )صيدلية( ورمبوسي من الكنام

تونس 20 فيفرى 2010 (وات) - تعلم وزارة الصناعة والتكنولوجيا فى بلاغ اصدرته يوم السبت أن اسعار بيع المواد البترولية للعموم سيتم تعديلها بداية من يوم الاحد 21 فيفرى 2010 على الساعة الصفر على النحو التالي:

البنزين الرفيع بدون رصاص دينار و320 مليم للتر الواحد

البنزين الرفيع دينار و320 مليم للتر الواحد

بترول الانارة 760 مليم للتر الواحد

الغازوال العادى 960 مليم للتر الواحد

الغازوال الرفيع دينار و150 مليم للتر الواحد

الفيول الثقيل عدد 2 400 دينار للطن الواحد

غاز البترول المسيل

قارورة 3 كغ دينار و820 مليم

قارورة 5 كغ ديناران و945 مليم

قارورة 6 كغ ثلاثة دنانير و510 مليم

قارورة 13 كغ سبعة دنانير و500 مليم

قارورة 25 كغ 26 دينار و170 مليم

قارورة 35 كغ 36 دينار و635 مليم

الطن الواحد للغازالمسيل صبة 1046 دينار و750 مليم

الطن الواحد للغازالبروبان المسيل صبة 1078 دينار و415 مليم.

وبذلك يتم ادخال تعديل طفيف على اسعار المحروقات ب 50 مليم للتر بالنسبة الى البنزين والغازوال وبترول الانارة و20 مليم للكغ بالنسبة الى الفيول و200 مليم بالنسبة الى قارورة الغاز المسيل 13 كغ

بقية البلاغ

L'RNTA dans la merde!

La régie nationale du tabac et des allumettes a visiblement d'énormes problèmes depuis pas mal de temps. Je me demandais tout le temps ce qui se passe surtout qu'aucune communication autour des problèmes de distribution n'a été faite jusqu'à ce que je trouve cet article sur facebook de Taoufik AYACHI / Al Tarik al Jadid N° 166 qui présente une vesion plausible à mon avis des problèmes que rencontre l'RNTA.

En voici un extrait :

يُرجع بعض المُختصين تردي جودة سجائر "20 مارس" إلى اعتماد مُصنعيها في تونس على حشيشة تبغ (الشعرة) وقع استيرادها من الهند بكميّات كبيرة قبل أن يتّضح أنّها نوعيّة غير جيّدة بسبب تعمّد منتجيها مزجها بمواد أخرى غير صحية إضافة إلى تخزينها في فضاءات رطبة، مما انعكس بشكل واضح على نكهتها ورائحتها قبل أن يتمّ تصديرها الى تونس وتعتبر "حشيشة" التبغ هذه من المكوّنات الأساسيّة للسيجارة.
ورغم التفطّن الى تلف هذه المكوّنات فقد قام مصنع التبغ بالعاصمة بانتاج كميات هامة من السجائر التي تعرف في السوق بالسّجائر المضروبة أو "السجائر غير المطبوعة" وهي تسميّات أصبحت بمثابة الشيفرة في عمليات تداول السّجائر في السّوق، ورغم إضافة بعض المنكّهات الأخرى للسجائر المصنعة في محاولة لتغيير نكهتها الا أنّها حافظت على رداءة جودتها التي تبرز من خلال مرارة النكهة وانبعاث رائحة الرطوبة وظهور بعض النقاط الصفراء البادية على ورق السيجارة.
وقد وقع توزيع كميّات كبيرة من هذه السّجائر التي أغرقت السّوق وبقيت حبيسة أدارج باعة السّجائر بعد أن امتنع المستهلكون عن شرائها، كما رفضت مصالح توزيع التبغ قبول الكميات التي حاول باعة التبغ إعادتها وهو ما كبّدهم خسائر ماديّة جسيمة.
أمّا بالنسبة الكميّات التبغ السليمة التي يقع انتاجها وتداولها بنسب محدودة في السوق التونسيّة، فيقع تصنيعها من طرف مصنعين خواص دخلوا سوق الانتاج في تونس خلال السنوات الأخيرة، والمتمثّلين في الشركة اليابانيّة (جي ت اي) التي انتصبت بجانب مصنع التبغ والوقيد بالقيروان واحتكرت وحدة انتاج نوعيّة سجائر "20 مارس" اعتماد على "حشيشة" تبغ ذات نوعيّة "جيّدة" يقع استيرادها من تركيا، وتقدّر نسبة مساهمة انتاج هذه الشركة في تزويد السوق بـ5 بالمائة فقط، وهو ما جعل البعض يتساءل حول جدوى الحدّ من الطاقة الإنتاجيّة لمصنع القيروان، رغم سلامة منتوجه .
وقد شهد سوق التبغ في تونس دخول مصنّع خاص ثان بعد الشركة اليابانيّة وهو رجل الأعمال المعروف "الدواس" الذي ركّز وحدتي انتاج في العاصمة يُنتجان نوعيّة "20 مارس و20 مارس مُخفّفة" ويُزوّد السوق بنسبة من السجائر سليمة النوعيّة.

Lire l'article entier.